احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

العمل بعد التخرج ... وكيف أطور مهارات لأحصل على فرصتي الوظيفية بعد التخرج

تنمية المهارات من خلال دورات تدريبية للحصول على عمل بعد التخرج : https://edara.com/Training/TrainingPlans.aspx

 

-         العمل بعد التخرج ... وكيف أطور مهارات لأحصل على فرصتي الوظيفية بعد التخرج؟

السلام عليكم.. كيف اطور من مهاراتي وماهي المهارات المطلوبة لاجد فرصة عمل بعد التخرج..ولا انضم للعاطلين على العمل الخريحين.وكيف ابدا بالبحث عن عمل بعد التخرج.

الإجابة

عميلنا العزيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتبع قلبك وهواياتك ورغباتك ووظف قدراتك، وتجاهل هيكل المناهج المدرسية والجامعية، الذي صمم لأغراض اقتصادية، لا لأغراض إنسانية.

حاول اكتشاف نقاط قوتك الداخلية، وحدد قدراتك وميولك، ثم اختر مجالا تحبه. الأفضل أن تتبع وتعمل بناء على هواياتك، وليس بناء على شهاداتك.

إرشادات عند كتابة الأهداف

1- يجب أن يكون الهدف قابل للتنفيذ ونابع من نقاط قوتك

2- رتب أهدافك حسب الأولوية

3- ضع خطة، فإذا لم تخطط لأهدافك فليس من حقك أن تندم على عدم تحقيقها

4- قسمها: اليوم - غداً - هذا الأسبوع. لا تدع يوم يمر عليك من غير أن تحقق جزء من هدفك

5- حدد العوائق: اكتب الأسباب أمام الهدف التي تعيقك عن تحقيقه وعن كيفية تخطيها

6- حدد حاجتك من المعرفة والمهارات

أنت بحاجة لتحديد مجال تعشقه، والتخصص فيه وحضور ملتقياته ومنتدياته وجمعياته.  كما إنك بحاجة لبعض الأعمال التطوعية في المجالات التي تريد العمل بها، بشرط أن تركز على تكوين علاقات يمكن تحويل معظمها إلى فرص عمل.

اقرأ في التمتين وأهمية التركيز على نقاط قوتك. ولا تفرط في القراءة النظرية والرومانسية والفلسفية والفكرية لانها قد تلهيك عن البحث عن الفرص المناسبة، والتدريب على كتابة سيرتك الذاتية، أو كيف تجري المقابلات الوظيفية. 

هناك عدة طرق لاكتشاف مواطن قوتك وتفعيلها وتشغيلها لكي تدخل في منطقتك الخاصة وفي مجالك أو نطاقك، فتشعر أنك مبدع، بل وتبدع فعلاً في أدائك وتكون قانعا بحياتك وسعيداً بعلاقاتك.

أول هذه الطرق هي منهجية التمتين، وذلك بأن تجري الاستقصاء وتحدد نقاط قوتك، ثم تقوم بعملية تأكيد لأبرزها، ثم تختار وتمتن منها ما يناسب عملك الحالي، أو العمل الذي يناسب قدراتك وميولك، بغض النظر عن شهاداتك ودراساتك وخبراتك السابقة.  لكن هذه المنهجية تحتاج إلى "كوتشنج" وتوجيه شخصي مباشر، ولا تتم نظرياً أو بالمراسلة كما يحدث مع معظم الاستقصاء غير المنهجية وغير الجادة.

الطريقة الأخرى هي أن تسجل لحظات تألقك في عملك حين تشعر بالطاقة والتدفق الإيجابي والانسياب مع المهمات، ويمضي الوقت بسرعة وأنت تعمل.  تلك المهمات التي تؤديها بانسجام تتوافق مع مخك وتناسب قدارتك ولذا فأنت تجد فيها نفسك. عندما تسجلها ستعرف تماما طبيعة المهمات والوظائف والأدوار التي تناسبك أكثر من غيرها.  ويمكن أخذ إفادة راجعة من رؤسائك وزملائك ومرؤوسيك لتؤكد ما سجلته أنت بتلقائية من مهمات تتوافق مع مكامن قوتك الداخلية.

الطريقة المكملة أو المعززة الثالثة هي مؤشرات هواياتك وإلى أين تتجه.  الهوايات تعبر عن مواهب ودوافع كامنة، وهواياتنا الجوهرية هي في الحقيقة نحن. نعني تلك الهوايات التي نعشقها ونتميز فيها ونتشبث بها، بدوافع داخلية محضة، وليس بتوجيه أو ضغط أو تأثير الآخرين.

فإن النجاح في الحياة والتفوق يقوم على أسس وأركان لا تنسجم دائما بعضها مع بعض.  فأنت بحاجة للمعرفة والمهارة، ثم الخبرة، ثم الخيال، ولكن الأهم هو الشخصية القيادية والتنفيذية المبتكرة.  النجاح العملي في الميدان يحتاج كاريزما ومهارات تنفيذية عالية. أما النجاح العلمي فهو بحث ودراسة وتعلم وبحث وتجريب واختبار ونشر وانتشار.

وأقدم لك مجموعة من الخلاصات التي ستساعدك على اختيار البديل والقرار المناسب في حياتك

تأسيس أنت وشركائك

كيف تجد عملا في عالم بلا وظائف

العدد: 124 - من سنة 1998 شباط (فبراير): هناك فرق شاسع بين الوظيفة والعمل. فقبل الثورة الصناعية، لم يكن للناس وظائف. بل كانوا يعملون فقط. لذا فعليك أن تبحث عن عمل .. لا عن وظيفة. تؤكد الخلاصة أن بيئة العمل أصبحت متخمة بالعمل ولكنها خالية من الوظائف . تتناول الخلاصة الأسباب التي جعلت عالمنا مليئا بالأعمال وخليا من الوظائف، ولماذا علينا- من الآن فصاعدا - أن نبحث عن عمل وليس وظيفة. فسواء كنت بلا عمل، أو كنت تحاول شق طريقك في الحياة من خلال وظيفة دائمة، فإن الخلاصة تدعوك، بل ترجوك أن تتخلى عن عقلية الموظف. فالأمان الحقيقي لا يأتي من التعلق بأهداب الوظيفة الحكومية (الميري)، أو من الوظيفة المعتبرة التي ستجدها في كثير من مؤسسات القطاع الخاص، بل يتحقق من خلال إيجاد عمل يضيف قيمة للمجتمع الذي تعمل فيه ولك شخصياً.

التوافق الوظيفي

ربط السمة اللونية للشخصية بالتفضيلات المهنية

العدد: 366 - من سنة 2008 آذار (مارس): بينما يظن البعض أن الوظيفة لا تُعد سوى مورد لكسب المال ودفع النفقات وسداد الفواتير، يعتبرها آخرون مصدرًا للرضا وتأكيد الذات بحكم توافقها مع ميولهم وشخصياتهم. من هذا المنطلق، تم وضع مباديء "التوافق الوظيفي" لمساعدة الناس على اختيار أكثر المهن ملاءمة لتفكيرهم ونوازعهم، فما عليك إلا أن تتصفح هذا الدليل لتكتشف نمط شخصيتك وتحدد ما يتفق معه من مهن أو وظائف، فمن شأنه مساعدتك على: ، -تسهيل عملية البحث عن الوظائف والحصول عليها.، -تحديد نوع الوظيفة الذي سيلهمك ويوجهك نحو المزيد من الإبداع والارتقاء.، -التعرف على أكثر المديرين وبيئات العمل تحفيزًا لك وتمتينًا لمهاراتك. اتخاذ أفضل وأيسر السبل لتحقيق الأهداف.

تجاهل الآخرين

وامتلك مفاتيح الإبداع

العدد: 400 - العدد السادس عشر من سنة 2009 آب (أغسطس): القدرة على الإبداع ضرورة لتحقيق النجاح الشخصي الفريد والمتميز الذي يبقى خالدًا في الأذهان مهما طال الزمان. وليس ذلك حلمًا بعيد المنال؛ فعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن القدرات الإبداعية قدرات فطرية يولد بها بعضنا دون بعضنا الآخر، فإنه من الممكن اكتساب هذه القدرة بالإرادة القوية والإصرار على النجاح. تعلمنا خلاصة "تجاهل الآخرين" كيفية اكتساب المهارات الإبداعية وتعزيزها من خلال سردها مفاتيح النجاح والتميز. وتتضمن هذه المفاتيح كيفية التعامل مع كل من تعمل معهم والمحيطين بك، ومداخل تصميم خطط العمل، وتحديد الأهداف، والكفاح بذكاء وبأقل عناء وبطريقة مبتكرة من أجل تحقيق الهدف المنشود.

ضع نقاط قوتك موضع التنفيذ - تمتين

ست خطوات لتحقيق أداء مبهر

العدد: 348 - من سنة 2007 حزيران (يونيو): أنت لا تعيش وحدك في هذا العالم؛ فعندما تقرر استثمار نقاط قوتك ووضعها موضع التنفيذ لتكون عضوًا فعالاً في المجتمع، ستواجه - بلا ريب - أناسًا كثيرين يحاولون تثبيط عزيمتك، وآخرين غير مقتنعين بقدراتك وبما تمتلكه من نقاط قوة. ونصيحتنا المبدئية لك هي أن تفكر بطريقة عملية، فلا تلتفت لهؤلاء، حيث يمكنك بلوغ قمة الأداء، وتحقيق التميز المنشود لك ولمؤسستك إذا ركزت على نقاط قوتك وعملت على استثمارها، وهذا ما نسميه: "التمتين®."

الآن، اكتشف مواطن قوتك

العدد: 352 - من سنة 2007 آب (أغسطس): انطلاقا من الاعتقاد السائد القائل بأن "الجيد هو عكس الرديء" و"النجاح هو عكس الفشل،" دأب الجنس البشري عبر التاريخ على تصحيح مسار الحضارة البشرية بالتركيز على دراسة الأخطاء وحالات الفشل فقط. لتتفوق في المجالات التي تختارها ولكي تشعر بالرضا عما تمارسه، عليك أن تكتشف نمطك الشخصي وسلوكك المتفرد، أو ما يميزك عن غيرك. وحتى تتمكن من تحديد وتحليل وتطبيق ثم "تمتين" مصادر تميزك ونقاط قوتك، عليك بتغيير بؤرة تركيزك من البحث عن مواطن الضعف إلى استكشاف نقاط القوة والتفاصيل المتعلقة بها. بعبارة أخرى: تقمص شخصية الباحث عن القوة وتعلم لغته وامضِ في طريقك لاكتشاف مصادر التميز والتفرد في مجالك.

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق